مستقبل غرف الأخبار الرقمية في البيئة الإعلامية الجديدة
دراسة استشرافية (2025-2030)
أدى التحول الرقمي في صناعة الصحافة إلى تغييرات كبيرة في عمليات غرف الأخبار، وتأتي هذه الدراسة لتستكشف مستقبل غرف الأخبار الرقمية في البيئة الإعلامية الجديدة، مع التركيز على كيفية تأثير التطورات التكنولوجية ونماذج الأعمال المتطورة واستراتيجيات إشراك الجمهور في تشكيل مسارها على مدى السنوات الخمس المقبلة.
تستخدم الدراسة المنهج الكيفي والتحليل الموضوعاتي، ورسم السيناريوهات لفحص البيانات المستقاة من 48 تقريرا تستشرف مستقبل قطاع الإعلام والاتصالات والتقنيات الجديدة، وكيفية تأثيرها على المجتمع.
ويستند البحث إلى ثلاث نظريات: نظرية البيئة الإعلامية، ونظرية الابتكار المزعزع، ونظرية الشبكات الفاعلة.
تحدد الدراسة المحركات الرئيسية المحفزة لمستقبل غرف الأخبار الرقمية كالذكاء الاصطناعي، الميتافيرس، الويب 3، وتكنولوجيا سلاسل الكتل (البلوك تشين)، والتي تستعد لإحداث ثورة في إنتاج الأخبار ونشرها.
وتبحث الدراسة في اعتماد نماذج أعمال جديدة، بما في ذلك الاشتراكات وتدفقات الإيرادات المتنوعة الضرورية للاستدامة المالية في مشهد رقمي يتزايد فيه التنافس.
تسلط الدراسة الضوء أيضا على استراتيجيات مبتكرة لإشراك الجمهور والاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي وتكنولوجيا الهاتف المحمول والمحتوى المخصص لتعزيز تجربة المستخدم وولائه.
من خلال التحليل الموضوعاتي، تكشف الدراسة عن موضوعات وأنماط متكررة، مما يوفر فهما شاملا للحالة الحالية والمستقبلية لغرف الأخبار الرقمية.
بعد تحديد الاتجاهات الأكثر تأثير عرضة للشك، تم صياغة أربع سيناريوهات تتراوح بين اليوتوبيا التكنولوجية، الابتكار المزعزع، التطور التقليدي وصولا إلى الفوضى التنظيمية.
توفر هذه السيناريوهات رؤى مستقبلية حول كيفية تأثير العوامل المختلفة على تطور الصناعة.
تقدم النتائج نظرة على المستقبل للصحفيين والمديرين التنفيذيين في وسائل الإعلام ومطوري التكنولوجيا وصانعي السياسات والباحثين، بهدف ضمان استمرارية الصحافة واستدامتها في العصر الرقمي.
تستخدم الدراسة المنهج الكيفي والتحليل الموضوعاتي، ورسم السيناريوهات لفحص البيانات المستقاة من 48 تقريرا تستشرف مستقبل قطاع الإعلام والاتصالات والتقنيات الجديدة، وكيفية تأثيرها على المجتمع.
ويستند البحث إلى ثلاث نظريات: نظرية البيئة الإعلامية، ونظرية الابتكار المزعزع، ونظرية الشبكات الفاعلة.
تحدد الدراسة المحركات الرئيسية المحفزة لمستقبل غرف الأخبار الرقمية كالذكاء الاصطناعي، الميتافيرس، الويب 3، وتكنولوجيا سلاسل الكتل (البلوك تشين)، والتي تستعد لإحداث ثورة في إنتاج الأخبار ونشرها.
وتبحث الدراسة في اعتماد نماذج أعمال جديدة، بما في ذلك الاشتراكات وتدفقات الإيرادات المتنوعة الضرورية للاستدامة المالية في مشهد رقمي يتزايد فيه التنافس.
تسلط الدراسة الضوء أيضا على استراتيجيات مبتكرة لإشراك الجمهور والاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي وتكنولوجيا الهاتف المحمول والمحتوى المخصص لتعزيز تجربة المستخدم وولائه.
من خلال التحليل الموضوعاتي، تكشف الدراسة عن موضوعات وأنماط متكررة، مما يوفر فهما شاملا للحالة الحالية والمستقبلية لغرف الأخبار الرقمية.
بعد تحديد الاتجاهات الأكثر تأثير عرضة للشك، تم صياغة أربع سيناريوهات تتراوح بين اليوتوبيا التكنولوجية، الابتكار المزعزع، التطور التقليدي وصولا إلى الفوضى التنظيمية.
توفر هذه السيناريوهات رؤى مستقبلية حول كيفية تأثير العوامل المختلفة على تطور الصناعة.
تقدم النتائج نظرة على المستقبل للصحفيين والمديرين التنفيذيين في وسائل الإعلام ومطوري التكنولوجيا وصانعي السياسات والباحثين، بهدف ضمان استمرارية الصحافة واستدامتها في العصر الرقمي.
لتحميل أطروحة الدكتوراه وقراءتها، الرجاء النقر على الرابط التالي:
https://dspace.univ-alger3.dz/jspui/bitstream/123456789/10223/1/%d8%af-070-2125.pdf
https://dspace.univ-alger3.dz/jspui/bitstream/123456789/10223/1/%d8%af-070-2125.pdf