دعه يعبد دعه يعمل
إنَّ جيلنا اليوم أحوج إلى التديُّن العملي منه إلى التديُّن النظري، وأحوج إلى الانشغال بالبناء والعمران الروحي والمادي عن الانشغال بالخلافات والضغائن والمسائل العلمية التي أصبحت ترفًا في حال السلم والقوة...
![](https://admin.safwacenter.net/images/Slider/811/conversions/oTI9FMP3qjs5xONSXOQDqMq4MYzELikkjOuwSZRp-medium.jpg)
لا ترم السنارة بعيدا بحثا عن السمكة
الملايين من الشباب العربي لديه أعلى الشهادات، ولكنه لا يجد فرصة عملٍ، وإن وجدها قيل له: أين الخبرة؟ وكيف يتحصَّل على الخبرة وهو لا يجد العمل!
![](https://admin.safwacenter.net/images/Slider/804/conversions/wQDLYHYcMR88Z2vaHmcnXv1dhypQMaNdPxF8xwby-medium.jpg)
تفكير في مناسبات تعدد التفكير
يدفع التنوّع القائِم في الأفكار والنظريات، في المواقِف والتصوّرات وفي نحت مفهوم عن الإنسان يصِف حاله، تفكيره وتدبيره في حِقب زمنية مُختلِفة...
![](https://admin.safwacenter.net/images/Slider/778/conversions/HlJuvbqrzDbxdbyX6kFu09qZeXnYs5oJLPdwj7pJ-medium.jpg)
الاعتزاز بالأصول لا يغني عن العمل شيئا
ولما كانت سنن الله في هذا الكون سارية على الجميع لا تنخرم ولا تتأخر، فإن عاقبة "الجمود وعدم العمل" في تحمل هذا التراث العظيم، فضلا عن عدم فهمه ووعي مقاصده حق الوعي إنما ينُزل الأمة منزلة من شابهها من الأمم، فمثلها كمثلهم.
![](https://admin.safwacenter.net/images/Slider/710/conversions/BJ6Trr5XYGBwKt2IojgB68vT70B7iiXQEUn3jSnf-medium.jpg)