بحث
إننا اليوم أمام مفترق طرق: إما أن نستسلم لسوق التفاهة، أو أن نعيد للفن شرف رسالته، ليصبح مرة أخرى جسراً نحو عالم أجمل، بدل أن يبقى شاهداً على سقوطنا.