النهضة لا تُنتظر... بل تُصنع
هذا النمط من التفكير الاتكالي لا يصنع نهضة، بل يكرّس التبعية والجمود. فالأمم لا تنهض إلا حين تدرك أن القوة الحقيقية تكمن في الإنسان، في العقل والإرادة، وفي استثمار الطاقات الكامنة داخل كل فرد من أفراد المجتمع. النهضة لا تُستورد، بل تُبنى من الداخل، عبر تفعيل دور كل شريحة في ميدانها وتخصصها.