بحث
في عصر الذكاء الاصطناعي والحرب الإدراكية، أضحت وسائل التواصل الاجتماعي مسرحًا لـ «حرب الإنترنت» الضارية التي لا تعرف رحمةً ولا نهايةً، حيث تُستهدف عقولنا مباشرةً.