الكتاب “حررت فصوله، أغلبها، قبل حرب غزة، يكتسي تقرير مرحلة عن العالم العربي، أيا كانت المآلات .. يصلح أن يكون ملفا طبيا لعالم يعود إلى واجهة الأحداث، ستخلخل عودته إلى الواجهة التوازنات المعهودة، التي كانت سارية إلى غاية الحرب على غزة، في عالم لم تتحدد معالمه، ولم تستو القواعد الناظمة له، أو استقر فاعلوه”. حسب رأي الكاتب.
ويضيف أوريد: “تهم الدراسة الشعبوية وإغرائها في العالم العربي، حالات معينة، من بينها السعودية والعراق والاردن ولبنان ومصر والسودان وتونس والجزائر والمغرب ..”.