قضايا الأقليات المسلمة في الغرب - إسبانيا أنموذجا

التصنيف

المقالات العلمية المحكمة

التاريخ

10/07/2024

عدد المشاهدات

195

عانى المسلمون في إسبانيا من الاضطهاد لقرون، لكن التحولات السياسية والثقافية أدت إلى حرية الدين. فتم سنّ قوانين واتفاقيات مثل قانون الجمعيات 1964 وقانون حرية المعتقد 1967 ودستور 1978، والتي اعترفت بحرية المعتقد ونظمت حرية العبادات واعتبرت الإسلام جزءًا من الهوية الثقافية الإسبانية. وتأسست العديد من الجمعيات الإسلامية، لكنها واجهت تحديات مثل التشرذم وصعوبة الحصول على تمويل، بينما حققت إنجازات مثل بناء المساجد ونشر الإسلام. وقد اعترفت اتفاقية 1992م بين المفوضية الإسلامية الإسبانية والدولة الإسبانية بحقوق المسلمين، بما في ذلك تنظيم الجمعيات، وإدارة المساجد، والزواج الإسلامي، والتعليم الديني، والرعاية الدينية. إلا أنه لا تزال هناك تحديات مثل الإسلاموفوبيا والتمييز، لكن المسلمين في إسبانيا يتمتعون بحرية دينية أكبر بكثير مما كانت عليه في الماضي.  

 

لطفًا النقر هنا لتحميل المقالة وقراءتها من المصدر الأصلي
أثر المنهج الخفي في العملية التربوية بمدارس المملكة العربية السعودية من وجهة نظر المعلمين - دراسة ميدانية على المدارس الابتدائية بمدينة تبوك التحديات التي تواجه أعضاء هيئة التدريس بجامعة تبوك في إجراء البحوث البينية من وجهة نظرهم - تصور مقترح