مضى على امتنا في العصر الحديث قرنان على الأقل من محاولات الإصلاح والتجديد والنهضة، ولكن لم تحقق أمتنا نهضتها الحضارية بعد، بل مازالت أمتنا على هامش الأمم، ودولنا في ذيل ترتيب دول العالم من حيث القوة والمنعة والتقدم الصناعي والتقني والاقتصادي ومن حيث القوة العلمية ومستوى الحياة الاجتماعية التي تحقق الكرامة لأبنائها وبناتها. واليوم، وفي زمن التحولات العاصفة، والمآزق البنيوية التي تعيشها مجتمعاتنا العربية والإسلامية، تبرز الحاجة إلى إعادة التفكير في سؤال النهضة من جذوره. لأننا كما سبق القول لا تزال شعوبنا ترزح تحت أعباء التخلف، وقيود الاستبداد، وآفات الفساد، رغم السعي الحثيث من نخبها الإصلاحية إلى تغيير الواقع، والخروج من دائرة التخلف والهامشية، نحو الحرية والكرامة والتقدم. لكن، ومع تكرار محاولات الإصلاح والتغيير، وتجارب النهوض، يظهر سؤال حادّ ومؤرق: لماذا لا يتغير واقعنا؟ لماذا تفشل محاولات التغيير، أو تنحرف عن مسارها، أو تُجهض قبل أن تثمر؟
مضى على امتنا في العصر الحديث قرنان على الأقل من محاولات الإصلاح والتجديد والنهضة، ولكن لم تحقق أمتنا نهضتها الحضارية بعد، بل مازالت أمتنا على هامش الأمم، ودولنا في ذيل ترتيب دول العالم من حيث القوة والمنعة والتقدم الصناعي والتقني والاقتصادي ومن حيث القوة العلمية ومستوى الحياة الاجتماعية التي تحقق الكرامة لأبنائها وبناتها. واليوم، وفي زمن التحولات العاصفة، والمآزق البنيوية التي تعيشها مجتمعاتنا العربية والإسلامية، تبرز الحاجة إلى إعادة التفكير في سؤال النهضة من جذوره. لأننا كما سبق القول لا تزال شعوبنا ترزح تحت أعباء التخلف، وقيود الاستبداد، وآفات الفساد، رغم السعي الحثيث من نخبها الإصلاحية إلى تغيير الواقع، والخروج من دائرة التخلف والهامشية، نحو الحرية والكرامة والتقدم. لكن، ومع تكرار محاولات الإصلاح والتغيير، وتجارب النهوض، يظهر سؤال حادّ ومؤرق: لماذا لا يتغير واقعنا؟ لماذا تفشل محاولات التغيير، أو تنحرف عن مسارها، أو تُجهض قبل أن تثمر؟
مضى على امتنا في العصر الحديث قرنان على الأقل من محاولات الإصلاح والتجديد والنهضة، ولكن لم تحقق أمتنا نهضتها الحضارية بعد، بل مازالت أمتنا على هامش الأمم، ودولنا في ذيل ترتيب دول العالم من حيث القوة والمنعة والتقدم الصناعي والتقني والاقتصادي ومن حيث القوة العلمية ومستوى الحياة الاجتماعية التي تحقق الكرامة لأبنائها وبناتها. واليوم، وفي زمن التحولات العاصفة، والمآزق البنيوية التي تعيشها مجتمعاتنا العربية والإسلامية، تبرز الحاجة إلى إعادة التفكير في سؤال النهضة من جذوره. لأننا كما سبق القول لا تزال شعوبنا ترزح تحت أعباء التخلف، وقيود الاستبداد، وآفات الفساد، رغم السعي الحثيث من نخبها الإصلاحية إلى تغيير الواقع، والخروج من دائرة التخلف والهامشية، نحو الحرية والكرامة والتقدم. لكن، ومع تكرار محاولات الإصلاح والتغيير، وتجارب النهوض، يظهر سؤال حادّ ومؤرق: لماذا لا يتغير واقعنا؟ لماذا تفشل محاولات التغيير، أو تنحرف عن مسارها، أو تُجهض قبل أن تثمر؟
مضى على امتنا في العصر الحديث قرنان على الأقل من محاولات الإصلاح والتجديد والنهضة، ولكن لم تحقق أمتنا نهضتها الحضارية بعد، بل مازالت أمتنا على هامش الأمم، ودولنا في ذيل ترتيب دول العالم من حيث القوة والمنعة والتقدم الصناعي والتقني والاقتصادي ومن حيث القوة العلمية ومستوى الحياة الاجتماعية التي تحقق الكرامة لأبنائها وبناتها. واليوم، وفي زمن التحولات العاصفة، والمآزق البنيوية التي تعيشها مجتمعاتنا العربية والإسلامية، تبرز الحاجة إلى إعادة التفكير في سؤال النهضة من جذوره. لأننا كما سبق القول لا تزال شعوبنا ترزح تحت أعباء التخلف، وقيود الاستبداد، وآفات الفساد، رغم السعي الحثيث من نخبها الإصلاحية إلى تغيير الواقع، والخروج من دائرة التخلف والهامشية، نحو الحرية والكرامة والتقدم. لكن، ومع تكرار محاولات الإصلاح والتغيير، وتجارب النهوض، يظهر سؤال حادّ ومؤرق: لماذا لا يتغير واقعنا؟ لماذا تفشل محاولات التغيير، أو تنحرف عن مسارها، أو تُجهض قبل أن تثمر؟
مضى على امتنا في العصر الحديث قرنان على الأقل من محاولات الإصلاح والتجديد والنهضة، ولكن لم تحقق أمتنا نهضتها الحضارية بعد، بل مازالت أمتنا على هامش الأمم، ودولنا في ذيل ترتيب دول العالم من حيث القوة والمنعة والتقدم الصناعي والتقني والاقتصادي ومن حيث القوة العلمية ومستوى الحياة الاجتماعية التي تحقق الكرامة لأبنائها وبناتها. واليوم، وفي زمن التحولات العاصفة، والمآزق البنيوية التي تعيشها مجتمعاتنا العربية والإسلامية، تبرز الحاجة إلى إعادة التفكير في سؤال النهضة من جذوره. لأننا كما سبق القول لا تزال شعوبنا ترزح تحت أعباء التخلف، وقيود الاستبداد، وآفات الفساد، رغم السعي الحثيث من نخبها الإصلاحية إلى تغيير الواقع، والخروج من دائرة التخلف والهامشية، نحو الحرية والكرامة والتقدم. لكن، ومع تكرار محاولات الإصلاح والتغيير، وتجارب النهوض، يظهر سؤال حادّ ومؤرق: لماذا لا يتغير واقعنا؟ لماذا تفشل محاولات التغيير، أو تنحرف عن مسارها، أو تُجهض قبل أن تثمر؟
الأبحاث والمقالات
مضى على امتنا في العصر الحديث قرنان على الأقل من محاولات الإصلاح والتجديد والنهضة، ولكن لم تحقق أمتنا نهضتها الحضارية بعد، بل مازالت أمتنا على هامش الأمم، ودولنا في ذيل ترتيب دول العالم من حيث القوة والمنعة والتقدم الصناعي والتقني والاقتصادي ومن حيث القوة العلمية ومستوى الحياة الاجتماعية التي تحقق الكرامة لأبنائها وبناتها. واليوم، وفي زمن التحولات العاصفة، والمآزق البنيوية التي تعيشها مجتمعاتنا العربية والإسلامية، تبرز الحاجة إلى إعادة التفكير في سؤال النهضة من جذوره. لأننا كما سبق القول لا تزال شعوبنا ترزح تحت أعباء التخلف، وقيود الاستبداد، وآفات الفساد، رغم السعي الحثيث من نخبها الإصلاحية إلى تغيير الواقع، والخروج من دائرة التخلف والهامشية، نحو الحرية والكرامة والتقدم. لكن، ومع تكرار محاولات الإصلاح والتغيير، وتجارب النهوض، يظهر سؤال حادّ ومؤرق: لماذا لا يتغير واقعنا؟ لماذا تفشل محاولات التغيير، أو تنحرف عن مسارها، أو تُجهض قبل أن تثمر؟
شهادات
يسعى "مركز الصفوة للدراسات الحضارية" إلى الإسهام في رسم مسارات النّهوض الحضاري المتنوعة: التربوية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، من خلال دراسة التجارب النهضوية المعاصرة والجهود والمشاريع التي قدّمها المصلحون والمفكرون. كما يهدف إلى صناعة جيل واعد، وتفعيل دوره الرسالي النهضوي عبر الفضاء الرقمي
مركز الصفوة للدراسات الحضارية كان في الحقيقة حلماً لدي وكنت أتمنى أن أرى مؤسسة تضطلع بدور ريادي غير معهود من حيث القيام بتبسيط الفكر وتوصيله لأكبر قطاعات من الناس فالمكتبة سواء كانت العربية منها أو غير العربية تذخر بالكتب النوعية التي يمكن أن تغير إتجاه الأمة.
وإني أعتقد أن المركز سيشكل بانطلاقته المرجوة إضافة مهمة إلى المؤسسات الفكرية والثقافية القائمة. أسأل الله تعالى للقائمين على هذا العمل الجليل حسن المثوبة والمزيد من التوفيق والنجاح المطرد.
مركز الصفوة حاول أن يجمع المعرفة ويجعلها النقطة الأولى في مشروعه، ما يميز مركز الصفوة أنه منهج حركته ورسم مسارات لعملية صناعة المعرفة، حاول تبويب المشاريع الفكرية المختلفة ووضعها ضمن آليات تنفيذ لتحويل المعارف الموجودة في الكتب وفي أذهان المفكرين إلى مشاريع قابلة لإحداث تغيير.
يسعى "مركز الصفوة للدراسات الحضارية" إلى الإسهام في رسم مسارات النّهوض الحضاري المتنوعة: التربوية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، من خلال دراسة التجارب النهضوية المعاصرة والجهود والمشاريع التي قدّمها المصلحون والمفكرون. كما يهدف إلى صناعة جيل واعد، وتفعيل دوره الرسالي النهضوي عبر الفضاء الرقمي
مركز الصفوة للدراسات الحضارية كان في الحقيقة حلماً لدي وكنت أتمنى أن أرى مؤسسة تضطلع بدور ريادي غير معهود من حيث القيام بتبسيط الفكر وتوصيله لأكبر قطاعات من الناس فالمكتبة سواء كانت العربية منها أو غير العربية تذخر بالكتب النوعية التي يمكن أن تغير إتجاه الأمة.
وإني أعتقد أن المركز سيشكل بانطلاقته المرجوة إضافة مهمة إلى المؤسسات الفكرية والثقافية القائمة. أسأل الله تعالى للقائمين على هذا العمل الجليل حسن المثوبة والمزيد من التوفيق والنجاح المطرد.
مركز الصفوة حاول أن يجمع المعرفة ويجعلها النقطة الأولى في مشروعه، ما يميز مركز الصفوة أنه منهج حركته ورسم مسارات لعملية صناعة المعرفة، حاول تبويب المشاريع الفكرية المختلفة ووضعها ضمن آليات تنفيذ لتحويل المعارف الموجودة في الكتب وفي أذهان المفكرين إلى مشاريع قابلة لإحداث تغيير.
يسعى "مركز الصفوة للدراسات الحضارية" إلى الإسهام في رسم مسارات النّهوض الحضاري المتنوعة: التربوية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، من خلال دراسة التجارب النهضوية المعاصرة والجهود والمشاريع التي قدّمها المصلحون والمفكرون. كما يهدف إلى صناعة جيل واعد، وتفعيل دوره الرسالي النهضوي عبر الفضاء الرقمي
مركز الصفوة للدراسات الحضارية كان في الحقيقة حلماً لدي وكنت أتمنى أن أرى مؤسسة تضطلع بدور ريادي غير معهود من حيث القيام بتبسيط الفكر وتوصيله لأكبر قطاعات من الناس فالمكتبة سواء كانت العربية منها أو غير العربية تذخر بالكتب النوعية التي يمكن أن تغير إتجاه الأمة.
وإني أعتقد أن المركز سيشكل بانطلاقته المرجوة إضافة مهمة إلى المؤسسات الفكرية والثقافية القائمة. أسأل الله تعالى للقائمين على هذا العمل الجليل حسن المثوبة والمزيد من التوفيق والنجاح المطرد.
مركز الصفوة حاول أن يجمع المعرفة ويجعلها النقطة الأولى في مشروعه، ما يميز مركز الصفوة أنه منهج حركته ورسم مسارات لعملية صناعة المعرفة، حاول تبويب المشاريع الفكرية المختلفة ووضعها ضمن آليات تنفيذ لتحويل المعارف الموجودة في الكتب وفي أذهان المفكرين إلى مشاريع قابلة لإحداث تغيير.