نتائج البحث

أنا، نفسي، والذكاء الاصطناعي: فهم وحماية استخدام الأطفال لروبوتات المحادثة الذكية
2025-07-15
أنا، نفسي، والذكاء الاصطناعي: فهم وحماية استخدام الأطفال لروبوتات المحادثة الذكية

تتناول هذه الدراسة استكشاف ظاهرة تزايد استخدام الأطفال لروبوتات المحادثة الذكية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وتحديد الفرص التي تتيحها هذه التكنولوجيا، إلى جانب المخاطر التي قد تهدد سلامة الأطفال النفسية والاجتماعية. يُسلط التقرير الضوء على ضرورة توفير حماية متكاملة تضمن الاستخدام الآمن والفعّال لهذه الروبوتات، لا سيما في ظل التطور السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي وتكاملها في بيئة الأطفال الرقمية. يتطرق التقرير إلى ندرة البحوث المتخصصة في سلوك الأطفال مع روبوتات المحادثة، مما يعكس فجوة معرفية مهمة يجب معالجتها لضمان تكييف السياسات والبرامج التربوية والتقنية وفقًا لاحتياجات الأطفال وحقوقهم. يأتي ذلك في سياق تشريعات جديدة مثل قانون السلامة على الإنترنت في المملكة المتحدة، والتي تستهدف تقنين حماية الأطفال ضمن البيئة الرقمية. التقرير يؤكد على دور الفاعلين المتعددين من مطورين، وأولياء أمور، ومدارس، وهيئات تنظيمية في صياغة معايير سلامة تراعي الجوانب التنموية والعاطفية للأطفال. يتناول أيضًا أهمية إدماج آراء الأطفال أنفسهم في تصميم سياسات الذكاء الاصطناعي، لضمان مراعاة تجاربهم واحتياجاتهم الحقيقية.

دراسة تحليلية لبحوث القيادة التربوية المنشورة في المجلات العربية التربوية المحكمة للفترة (2010 – 2024)
2025-07-11
دراسة تحليلية لبحوث القيادة التربوية المنشورة في المجلات العربية التربوية المحكمة للفترة (2010 – 2024)

هدفت الدراسة إلى التعرف على التوجهات الموضوعية والمنهجية لبحوث موضوعات القيادة التربوية المنشورة في المجلات العربية خلال الفترة (2010-2024). وقد استخدمت الدراسة المنهج الببليومتري لتحقيق أهدافها. وتألف عينة الدراسة من (396) دراسة منشورة رقميًا في منصة "شمعة" لنشر الدراسات التربوية، وتم استخدام تحليل المضمون كأداة للدراسة، وأظهرت النتائج أن عدد الدراسات زاد بشكل ملحوظ بين (2019-2022)، وكان المنهج الأكثر استخدامًا في البحوث هو المنهج الوصفي. أما الأداة السائدة المستخدمة فهي الاستبانة. وقد نُشرت غالبية الدراسات في المجلات المصرية. وكانت بيئة الدراسة الأكثر شيوعًا هي المملكة العربية السعودية ثم الأردن. وقد أجريت الغالبية العظمى من البحوث على التعليم العام ثم الجامعات، وكانت القيادة التحويلية هي الموضوعات الأكثر تناولًا ثم القيادة الأخلاقية.