التربية بين الفكرة والعاطفة والفعل
تُعَدّ التربية في جوهرها مشروعًا حضاريًا لبناء الإنسان في أبعاده الثلاثة: الفكري، والوجداني، والسلوكي. وهي ليست عملية جزئية أو تعليمية بحتة، بل منظومة متكاملة تهدف إلى تنمية الشخصية الإنسانية في وعيها وشعورها وسلوكها على السواء.