هل للحوار شأن فلسفي؟
فالإشكالية المطروحة هي كالتالي: إذا كان الحوار شاملًا لكلّ القضايا، فكيف نُفسّر قضية الحوار في الفلسفة؟
ومن هذا الإشكال نطرح مجموعة من الأسئلة، وهي: هل للحوار شأنٌ فلسفيّ؟ وما دور الحوار في الفلسفة؟ وكيف نُفسّر أن الحوار قضية فلسفية يستخدمها الفلاسفة لمعالجة مسائلهم؟