هدفت هذه الورقة البحثية إلى التعرف على أهم أساليب التقويم التربوي, كون تقنيات البحثية لها العديد من المتغيرات التي تساهم في تطوير العملية التعليمية وتحديد الباحث للأسلوب ونوعية التقويم المعتمد ويعتبر المعيار الأهم لنجاح المناهج التعليمية, الأمر الذي يعطي للتطبيق المنهج الجيد والواضح والمباشر للدراسة ظاهرة التربوية أثر كبير على جودة البحوث باختلاف تخصصها العلمي ومدي فأعيتها ودورها في تفعيل المناهج التعليمية وتغير نمط نظري وتطبيقي للبحوث الاجتماعية, خاصتنا لأن لها علاقة باتصال التعليمي والجماهيري والمشكلات المترتبة عن تفاعل التلميذ والطالب في النطاق التعليمي، أذا أن للتقويم التكويني له دور في تطوير جودة العملية التعليمية لأنها تراعي التسلل المعرفي في العملية التعليمية.