يلقي هذا البحث الضوء على الرعاية النبوية النبيلة لشريحة مهمة من المجتمع العربي الإسلامي، وهم الشباب الذين أوصى بهم النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً: "أوصيكم بالشباب فإنهم أرق قلوباً، وقد بعث الله لي بشيرا ونذيرا، وقد أيدني الشباب واختلفوا معي.
""( ولذلك أولى رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الشريحة عناية وعناية خاصة في المدينة المنورة، فتركزت موضوعات البحث على جانبين مهمين. المبحث الأول المؤسسات التعليمية في المدينة المنورة
الملخص:-
عصر الرسالة (المدرسة التقليدية – المساجد). وما هو دور ورعاية الرسول الأعظم في إرساء وترسيخ أسس وقواعد التعليم فيها؟ المبحث الثاني: الألعاب والرياضات التي مارسها الشباب والشباب في المدينة المنورة تحت رعاية وإشراف النبي الأكرم.